{لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ }
أحوالنا ليست دوماً كما هي .. فهي تتبدل دوماً
فلا ضيق إلا وكان معه الفرج ..
ولا مرض إلا ويتبعه الصحة ..
ولا حزن إلا ويرافقه الفرح ..
حتى الفراق تجد اللقيا تسابقه ..
كل تلك الحالات وأكثر تجلعنا نتيقن مراراً وتكراراً أن الدنيا لا تلبث على حال واحد ..
بل دوماً متقلبين بين الفقر والغنى ، والضيق والفرح ، والصحة والمرض ، والوداع واللقاء ..
*والسعيد من كان دوماً مع الله في جميع أحواله*