“استديو الأيام الشاتية” كلما هبّت أنسام(الشتاء) تحاتّت أغصان الذكريات ومهما ارتدينا من ثقال لمواجهته فإننا نبقى عراة.. أشعر في هذا الفصل بما لا أشعر في سواه !! المواقف لها(طنين) في الذاكرة.. لوحات فنية تحضر بدقة عالية من استديو الأيام الشاتية : صوت...
تابع قراءة المقالة