عدد قراء المقالة: 1٬332 إلهي ومولاي.. تعودت أن أكتب عنك في كل عام من رمضان واستحييت أن أترك عادتي.. ولاشيء إلّا أنه: يخرسني لؤمي وينطقني كرمك. ملايين الأصوات تناديك كل يوم (اللهم اللهم) وأنت تجيب (عبادي عبادي) ومن ثَم .. تلتحم العطايا بالرغبات، ويكتظ الحمد في المجرّة....
تابع قراءة المقالة